Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/3809
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorهـناء محمود إسماعيل-
dc.date.accessioned2023-10-16T20:13:34Z-
dc.date.available2023-10-16T20:13:34Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.citationhttp://148.72.244.84:8080/jspui/submiten_US
dc.identifier.issniSSN:2663-7405-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/3809-
dc.description.abstractإنّ لِلُقرآنِ الكريمِ وِرْدًا عَذِبًا فِي النُّفُوسِ،وَرِّيًا لِلقُلوبِ،وَيَكادُ النَّهلُ مِنهُ عَينًا لا تَنضبْ،وَمَعينًا لا يـَنْفَـدْ..،وَقدْ كانَ نَظّمُ القُرآنِ،وَالنَّظَرفِي تَصرِّفِ وُجُوهِهِ،وَمُبَاينةِ أسَالِيبِهِ لِلمَألوفِ مِنْ خِطابِ العَربِ الشُّغلَ الشَاغل للدَارِسينَ قَديمًا وَحَديثًا . فَكانَ النَظّمُ المُحْكمُ،وَالوَصفُ المُتَفرِّدُ،وَالبِناءُ المُتَلاحمُ مِنْ أخَصِّ خَصائصِ الخِطابِ القُرآنِيّ،وَأدَقِّ صِفَاتِهِ....؛ فَأمْسَى خِطابًا مُنْفتِحًا،مُتَجدِّدًا،قَابِلًا لِتعدّدِ وُجُوِهِ القِراءةِ،والتأويلِ ...الأمرُ الذيّ سَوّغَ لنَا قبولَ قِراءةِ النصِّ القُرآنيّ بِعينِ قَواعدِ التحليلِ اللِّسانِيِّ ؛كَونَهُ قَاعدةً كُبرى مِنْ قَواعدِ المِعرِفَةِ،وَأساسًا رَصّينًا وَمَكينًا مِنْ أُسُسِ تَحليلِ النُصوصِ.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherhttp://djhr.uodiyala.edu.iqen_US
dc.subjectالتَكرارُ،التَوَازِي،التَوَازِي النَصِّيّ.en_US
dc.title( تَوَازِي البِنَاءِ النَّحْوِيّ النَصِّيّ فِي سُّورَة التَكويرِ)en_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
29.pdf849.07 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.