Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/4022
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorحسين إبراهيم مبارك-
dc.contributor.authorرشا فاضل عباس-
dc.date.accessioned2023-10-17T08:06:00Z-
dc.date.available2023-10-17T08:06:00Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.citationhttp://148.72.244.84:8080/jspui/submiten_US
dc.identifier.issniSSN:2663-7405-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/4022-
dc.description.abstractقبل بيان موقف الدكتور محمد العبد من أسس الحجاج ومفاهيمه ، لابدّ أن يبدأ البحث بالحديث المقتضب عن نشأة الحجاج وجذوره في التراث العربي والوسائل التي استخدمها القدماء للإقناع ، وأشكال النص الحجاجي الذي غالباً ما يُبنى في شكله الرئيس على مكونات ستة هي (الدعوى أو النتيجة ، والمقدمات ، والتبرير والدعامة ، ومؤشر الحال ، والتحفظات أو الاحتياطات)، و يدرس الوظائف الحجاجية التي غالباً ما نجدها في الخطابات المتنوعة وعناصر الحجاج التي تنضوي حول المتكلم والمستمع والمقام والمفاهيم الحجاجية ، وقد استلهم الدكتور محمد العبد مفهومه لنظرية الحجاج مما توصل إليه اللغويون الأوائل إلى وسائل الإقناع ، أي بما يولّده الحجاج من إقناع لدى المتلقي ، و عرَّج على مفاهيم الغربيين له وكيف أفادوا من الأوائل في تطوير هذه النظرية مركّزاً على ما أضافوه إليها ، وسلّطت الباحثة الضوء على جهود الدكتور محمد العبد في الحجاج ووسائله وكيف توصل إلى أن الإقناع هو العنصر الأساس فيه .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة ديالىen_US
dc.subjectبنية ، الخطاب ، الحجاجيen_US
dc.titleبنية الخطاب الحجاجي عند الدكتور محمّد العبدen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
14.pdf557.8 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.