Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/4370
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorربـــــى عبد الرضـــا عبـــد الـــرزاق البنــــا-
dc.date.accessioned2023-10-17T17:03:18Z-
dc.date.available2023-10-17T17:03:18Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.citationhttp://djhr.uodiyala.edu.iqen_US
dc.identifier.issn2663-7405-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/4370-
dc.description.abstractالنص الجاهلي الحقيقي نص مفتوح لقراءات متعددة , , فهو حيوي يحتاج إلى عمق التأمل وتجاوز النظرة السطحية إلى نظرة أعمق تُمكن القارئ الفعلي وبما يمتلكه من قدرة على التأويل أن يُقدِّم قراءة تختلف عما قُدِّم من قراءات عبر السلسلة التاريخية للقراء . والقراءة التي تبناها البحث قائمة على التفاعل بين النص والقارئ بوجود القارئ الضمني الذي تجسد بفراغات النص التي أودعها المبدع نصه بقصد أو من غير قصد , وهذا يعني أن القارئ الضمني يمتلك سلطة على القارئ الحقيقي , سلطة تقوم على إثارة انتباه المتلقي الحقيقي إلى وجود مناطق مخططة في النص , من هنا يبدأ القارئ الفعلي بإعادة إنتاج النص عن طريق ما يمتلكه من قدرة على التأويل يتجاوز من خلالها البنية السطحية للنص, وهذا ما يتوقعه النص قارئ مستعد له , دون إغفال أو إهمال أي قراءة أو الحط من قيمتها على أنها قراءة سطحية , فالقراءة الأولى تبقى هي القراءة الأساس في كل قراءة ولانطلاق إلى قراءة جديدة . ليست الفراغات هي من تمثل صورة القارئ الضمني فإلى جانب الفراغات اسلوب الحوار الذي اعتمده الشاعر في صياغته لنصه والضمائر , والقدرة على التفاعل بين القارئ الحقيقي والبنية النصية .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة ديالىen_US
dc.subjectقـــارئ , ضمنــي , تأويــــلen_US
dc.titleفضاء آت القــارئ الضمنــي قــــراءة في لامية امـــرئ ألقيس (ألا عــــم صباحاً )en_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
23.pdf488.49 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.