Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/5482
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorد. فراس نبيل محمود-
dc.date.accessioned2023-10-20T15:51:19Z-
dc.date.available2023-10-20T15:51:19Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.issn8752-1996ISSN-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/5482-
dc.description.abstractمستخلص البحث: يهدف البحث الحالي الى معرفة مدى اثر استخدام برامج التعلم التكيفي الذكي لدى معلم مادة التاريخ . وجد الباحث ان معظم نماذج التصميم التعليمي تصب في مجال تعزيز وبناء الإدراكية لدى المعلم وقياس اثرها على المتعلم أذ يؤكد علم النفس السلوكي الذي أصبح مهتم بنظريات التعليم البنائية التي تعتمد على نموذج "حصطنق" الخماسي المراحل منطلقا من التحليل، التصميم، التطور، التنفيذ و التقـييم (38-44 Bates & Watson, 2008:) . وعليه اعتمد الباحث على هذا النموذج معززاً التصميم ببيانات ومعلومات تخص نطاق التعلم ، المجال التطبيقي ، الاهداف و المهام مع الظروف المحيطة بالعلمية التعليمية ومدى جاهزية المعلم لاستقبال مثل هكذا نوع من اساليب التعليم الحديثة بهدف بناء خبرة تعليمية تجعل من عملية اكتساب المعرفة فعالة وجذابة . و لمعرفة مدى التحقق من سلامة و جاهزية تطبيق هذا النوع من البرامج التعليمية الحديثة واستخدامها كاطار تربوي . اعتمد الباحث الية علمية تعتمد على بناء برنامج لكشف انماط التفاعل ما بين مدخلات و مخرجات النظام التعليمي الذكي واستخدام التغذية الراجعة لتصحيح مسار عمل هذا البرنامج كما موضح في الشكل رقم (2) . في هذا البحث تم اعتماد ثلاث فرضيات وهي : ⦁ ان الغرض الأساسي للتعلم التكيفي الذكي هو تقليل المقارنة الاجتماعية لطالب معين مع اقرانه في البيئة التعليمية. حيث ينظر الطالب إلى الايجابيات الخاصة به فقط ويقارن نفسه مع امكانية التنمية وتحقيق الأهداف الفردية. وخصوصا في مادة التاريخ كونها تحتوي على مواضيع متنوعة ومتشعبة. ⦁ يمكن للطالب الحفاظ على ثقته بما يمتلك من معلومات وتطويرها لخلق هوية تعليمية إيجابية من تلقاء نفسه. ⦁ يمكن اعتبار الطالب موضوعا أو هدفا. إذا تم تمكين الطالب في البرنامج المقترح ليكون قادرا على تنفيذ خطة التعليم الخاصة به بالتشاور مع معلمه، أو ليكون قادر على الاختيار بين البدائل داخل الموضوع الواحد وهذا غالبا ما يسمى التكيف النوعي، حيث يكون الطالب هو مصدر نشاط عملية التعلم. في حين تم اعتماد المعلم كونه المصدر الرئيسي لجميع القرارات وهو المسؤول الوحيد عن تعديل المستويات والمحتويات والاستراتيجيات، وما إلى ذلك وهذا ما يسمى في كثير من الأحيان التكيف الكمي. والتي اكد عليها الباحث كونها تحمل ابعاد تشريعية وعلمية : ⦁ البعد التشريعي، حيث يقترح المعلم خيارات عكسية، غالبا ما تسمى لماذا؟ ⦁ البعد العملي، أي محاولة لفهم لـ ( كيف وماذا تفعل) في الدرس المحدد.en_US
dc.description.sponsorshiphttps://alfatehjournal.uodiyala.edu/index.php/jfathen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherمجلة الفتحen_US
dc.relation.ispartofseries22;1-
dc.subjectتقنيات التعلمen_US
dc.titleاثر استخدام تقنيات التعلم التكيفي الذكي لبناء برنامج قادر على انماء القدرات التعليمية لدى معلم المستقبل في مادة التاريخen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة الفتح / The Al-Fateh Journal for Educational and Psychological Research

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
10.pdf604.42 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.