Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/6403
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorتُعد معلمة الروضة هي محور العملية التربوية في رياض الأطفال, وعلى مسؤولياتها يقع العبء الأكبر في تحقيق رسالة الروضة ,ونجاح المعلمة في أداء واجباتها المهنية في هذه المرحلة المهمة والصعبة من حياة الطفل يعد نجاحاً للروضة في تحقيق أهدافها. و الضمير الجمعي هو ظاهرة يتعامل فيها الأفراد مع الخبرة ذاتها، بما تشمله من أحاسيس وألوان أو أشكال ملونة ومشاعر, ويعمل مع عمل المعلومات في عقولنا لأغراض لفظية أو منطقية أو سلوكية، فإن كل ذلك يعمل في إطار عملية الوعى ؛و من هنا تأتي مشكلة الدراسة التي تتلخص بالسؤال الاتي :-
dc.date.accessioned2023-10-23T08:42:39Z-
dc.date.available2023-10-23T08:42:39Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.issn1996-8752-
dc.identifier.urihttps://alfatehjournal.uodiyala.edu.iq/index.php/jfath/issue/view/41-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/6403-
dc.description.abstractأن المفاهيم هي الأدوات العقلية التي نطورها لتساعدنا على مواجهة عالمنا المعقد ، وأنها تساعدنا على تنظيم وتبسيط التشكيلة الضخمة المتنوعة من الأشياء والأشخاص والإحداث التي تتنافس على جلب انتباهنا باستمرار وان الطفل الصغير لا يمتلك الخبرة ليرجع إليها ، وربما كانت أهم الوظائف العقلية للطفولة المبكرة هي تكوين المفاهيم لتمكين الطفل من التعامل مع العالم ، الذي يكون فيه كل شيء جديدا تماما ، بأكبر قدر من الكفاية ولوجود دراسات أجنبية أثبتت نقص المعلومات أو عدم دقتها في ما يتعلق بالجسم وأسباب المرض ولان تفكير الطفل يبدو غريبا وغير متوقع موازنة بالبالغين فقد تحددت مشكلة البحث في تقصي تطور مفهوم المرض وهل يميز الأطفال بين العوامل الخارجية النفسية والاجتماعية التي تؤثر على مقاومة الجسم للمرض وبين العوامل الخارجية (أي عوامل تؤدي إلى أزالت الطاقة الحيوية). وقد هدف البحث إلى التعرف على العمر الذي يتكون فيه أدراك الأطفال لمفهوم المرض ومعرفة دلالة الفروق في أدراك الأطفال لمفهوم المرض بحسب متغيري الجنس والعمر (5 ، 7 ، 9 ، 11) سنة .en_US
dc.relation.ispartofseries21;4-
dc.subjectتطور – المفهوم – المرض – الطفلen_US
dc.titleتُعد معلمة الروضة هي محور العملية التربوية في رياض الأطفال ,وعلى مسؤولياتها يقع العبء الأكبر في تحقيق رسالة الروضة ,ونجاح المعلمة في أداء واجباتها المهنية في هذه المرحلة المهمة والصعبة من حياة الطفل يعد نجاحاً للروضة في تحقيق أهدافها. و الضمير الجمعي هو ظاهرة يتعامل فيها الأفراد مع الخبرة ذاتها، بما تشمله من أحاسيس وألوان أو أشكال ملونة ومشاعر, ويعمل مع عمل المعلومات في عقولنا لأغراض لفظية أو منطقية أو سلوكية، فإن كل ذلك يعمل في إطار عملية الوعى ؛و من هنا تأتي مشكلة الدراسة التي تتلخص بالسؤال الاتي :en_US
dc.typeOtheren_US
Appears in Collections:مجلة الفتح / The Al-Fateh Journal for Educational and Psychological Research

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
بحث 3.pdf674.78 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.