Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/7977
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorيعقوب أحمد محمد, السامرائي-
dc.date.accessioned2023-10-30T08:07:41Z-
dc.date.available2023-10-30T08:07:41Z-
dc.date.issued2007-
dc.identifier.citationhttp://djhr.uodiyala.edu.iqen_US
dc.identifier.issn2663-7405-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/7977-
dc.description.abstractتعريف المطاوعة في اللغة والاصطلاح المطاوعة لغةً : من ( طَوَعَ ) ، و ( أطاع له يطوع طوعًا ، فهو طائع ) ، بمعنى : أطاع ، و(أطاع ): لان وانقاد ، و( أطاعه إطاعة ، وانطاع له) كذلك( ) . أما في الاصطلاح : فهو التأثر وقبول أثر الفعل ، سواء كان التأثر متعدياً نحو : علمته الفقه فتعلمه : أي قبل التعليم فالتعليم تأثير والتعلم تأثر وقبول لذلك الأثر ، أو كان لازماً نحو : كسرته فانكسر : أي تأثر بالكسر( ) . معنى المطاوعة هو قبول الأثر ، فكأنه طاوعه ولم يمتنع عليه لذلك قيل لمثله مطاوع ، فالمطاوع في الحقيقة هو المفعول به الذي صار فاعلاً نحو : ( بَاعدتُ زيداً فَتَبَاعَد ) فالمطاوع هو ( زيد ) لكنهم سموا فعله المسند إليه مطاوعاً مجازاً( ) . تصنيف المطاوعة بحسب اللفظ والمعنى ، وذهب الصرفيون إلى أن المطاوعة على نوعen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ديالى / كلية التربية للعلوم الإنسانيةen_US
dc.relation.ispartofseries1;25-
dc.titleلمُطاوَعَةُ بين الحقيقة والإنكارen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
12.pdf342.9 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.