Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/9143
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorإياد عبد الودود عثمان, الحمداني-
dc.contributor.authorخالدة حسين, خلباص-
dc.date.accessioned2023-11-15T16:49:09Z-
dc.date.available2023-11-15T16:49:09Z-
dc.date.issued2023-
dc.identifier.citationhttp://djhr.uodiyala.edu.iqen_US
dc.identifier.issn2663-7405-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/9143-
dc.description.abstractالفعل الكلامي حسب تعريف أوستين هو كلّ قولٍ صادرٍ عن متكلم يهدف إلى إحداث تغيير في الواقع، وتتباين درجة أحداث هذا التغيير بحسب قوّة الفعل الكلامي، فلكلّ فعل كلامي غرض إنجازي معيّن ودرجة نسبيّة من القوّة، فالقوّة والغرض عنصران مكمّلان للمعنى، إذ نجد القوّة تمثّل درجة في حين نجد الغرض يمثّل وظيفة، وقد قسّم سيرل الأغراض الإنجازيّة للأفعال الكلاميّة على خمسة أغراض أو مجالات هي:(الاخباريات، التوجيهيات، التعبيريات، الالتزاميات، الإعلانيات)، ولكلِّ غرض رئيس أغراض فرعيّة، لها درجات مختلفة من القوّة وفقًا لسياقات الاتصال؛ لذلك يسعى البحث عبر المنهج التداولي للكشف عن درجات التباين في قوّة الأفعال الكلاميّة وضعفها عند اختلاف مجالاتها الرئيسة أو الفرعية، وقد تبيّن أنَّ الفعل الكلامي الواحد تتباين قوّته الإنجازيّة عند انتقاله من مجال رئيس إلى مجال رئيس آخر أو فرعي، كما تُسهم الصيغ و الوسائل المعجميّة والهيئات التركيبيّة في تعيين القوّة الإنجازيّة ودعمها والتمييز بين درجاتها، كما يسهم السياق المقامي بشكل كبير في تحديد دلالة الفعل الكلامي وبيان قوته الإنجازية.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ديالى / كلية التربية للعلوم الإنسانيةen_US
dc.relation.ispartofseries1;95-
dc.subjectالكلاميّة، المشاهد، البَصَريّةen_US
dc.titleالقوّة والضّعف في الأفعال الكلاميّة مقاربة تداوليّة في المشاهد البَصَريّة القرآنيّةen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
17.pdf641.75 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.