Please use this identifier to cite or link to this item:
http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/7977
Title: | لمُطاوَعَةُ بين الحقيقة والإنكار |
Authors: | يعقوب أحمد محمد, السامرائي |
Issue Date: | 2007 |
Publisher: | جامعة ديالى / كلية التربية للعلوم الإنسانية |
Citation: | http://djhr.uodiyala.edu.iq |
Series/Report no.: | 1;25 |
Abstract: | تعريف المطاوعة في اللغة والاصطلاح المطاوعة لغةً : من ( طَوَعَ ) ، و ( أطاع له يطوع طوعًا ، فهو طائع ) ، بمعنى : أطاع ، و(أطاع ): لان وانقاد ، و( أطاعه إطاعة ، وانطاع له) كذلك( ) . أما في الاصطلاح : فهو التأثر وقبول أثر الفعل ، سواء كان التأثر متعدياً نحو : علمته الفقه فتعلمه : أي قبل التعليم فالتعليم تأثير والتعلم تأثر وقبول لذلك الأثر ، أو كان لازماً نحو : كسرته فانكسر : أي تأثر بالكسر( ) . معنى المطاوعة هو قبول الأثر ، فكأنه طاوعه ولم يمتنع عليه لذلك قيل لمثله مطاوع ، فالمطاوع في الحقيقة هو المفعول به الذي صار فاعلاً نحو : ( بَاعدتُ زيداً فَتَبَاعَد ) فالمطاوع هو ( زيد ) لكنهم سموا فعله المسند إليه مطاوعاً مجازاً( ) . تصنيف المطاوعة بحسب اللفظ والمعنى ، وذهب الصرفيون إلى أن المطاوعة على نوع |
URI: | http://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/7977 |
ISSN: | 2663-7405 |
Appears in Collections: | مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.